يكي از موضوعات مطرح شده در مباحث علوم قرآني، انطباق يا عدم انطباق مصحف موجود با قراءات مختلفي است كه از قرآن كريم به ما رسيده است.
نظر مشهور اين است كه قرآن موجود ومتداول بين مردم، مطابق با روايت حفص از عاصم است ولي برخلاف نظر مشهور، برخي از محققين و قرآن پژوهان اعتقاد دارند مصحف موجود با قرائت مذكور اختلاف دارد.
نوشته حاضر تحقيقي است پيرامون موضوع ياد شده و اثبات استدلالي نظر مشهور و بيان اين نكته كه مورد خاصي را نميتوان به عنوان اختلاف بين قرائت حفص با قرآن متداول ارايه كرد. در مقابل، موارد متعددي را ميتوان يافت كه بين قرائت حفص به آن صورت قرائت كرده است و در مصحف موجود نيز به همان ترتيب ثبت شده است.
مقايسه فوق بيشتر بر مبناي كتاب «التيسير في القراءات السبع»، تأليف ابوعمرو عثمان بن سعيد الداني (371-444) انجام گرفته است.
در اين نوشتار سعي شده است، آنچه از كتب مختلف و عموماً از كتاب « التيسير» نقل شده است، مطابق با آنچه در كتاب آمده است، بيان گردد. در رسم الخط آيات نيز سعي بر آن شده كه املاء و رسم الخط آيات و كلمات با توجه به آنچه در منابع، أعم از مصحف شريف نوشته عثمان طه و نيز «كتاب التيسير» و ... آمده است ، آورده شود. ضمن آنكه آيات مورد بحث در كورشه آمده است و موارد اختلاف ،اعرابگذاري شده ، تا روايت حفص ازعاصم آن چنان كه در كتاب «التيسير» بيان شده ونيز نقل از مصحف «عثمان طه» مشخص شده باشد.
بر اساس روشي كه در كتاب «التيسير» وجود دارد، روش كلي به صورت زير است كه ما نيز همان روش را پيش گرفتهايم:
1. قواعد كلي قرائتهاي مختلف را ذكر كرده و توضيح ميدهد كه ما امروزه براساس روايت حفص از عاصم قواعد تجويدي را رعايت ميكنيم و كتب تجويدي را رعايت ميكنيم و كتب تجويدي بر اساس روايت فوق تنظيم يافته است. ما در اينجا به اختصار ، به قواعد مذكور اشاره نكردهايم.
2. كتاب، فوق، بر اساس ترتيب سورهها و آيات، موارد اختلاف را بررسي و ذكر ميكند و نيز در پايان هر سوره، قسمتي را تحت عنوان ياءات ( «ي» متكلم وحده مانند «معي») و قسمتي را تحت عنوان محذوفات ( مانند «داع» كه از آن «ياء» حذف شده است)، بيان داشته است، كه در اين نوشتار، ترتيب سورهها و آيات رعايت شده و اگر مواردي از ياءات و محذوفات مورد اختلاف بود ذكر گرديده است.
3. موارد اختلافي مشابهي كه در بيش از يك سوره وجود داشته، دركتاب « التيسير» در سوره اول ذكر شده و در سوره بعد با عبارت « قد ذكر» به آن اشاره دارد كه در اين نوشتار جهت پرهيز از اطاله مطلب اين موارد حذف شده است. و فقط در اولين سورهاي كه اين موارد آورده شده نقل شده است.
4. در كتاب « التيسير» در مواردي كه حروف مخصوصي به جهت نقطهگذاري، محل اختلاف بوده، حرف مزبور بدون نقطه آمده است ولي در توضيحات و نيز در هنگام ذكر آيه، نقطهگذاري شده و طبق روايت حفص بيان شده است.
1. سوره يونس، آيه 87: « و أوحينا الي موسي و أخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتاً ...» التيسير، ص123: وروي عبيد الله بن ابي مسلم عن ابيه و هبيرة عن حفص انه وقف علي قوله «ان تبوءا»، «تبويا» بالياء بدلاً عن الهمزة.
اما ظاهراً خود ابوعمرو داني نيز اين قرائت را نميپذيرد، چرا كه به دنبال آن ميگويد:« فقال: لنا ابن خواستي عن ابي طاهر عن اشناني انه وقف بالهمزة و بذلك قرأت و به آخذ».
تا آنجا كه مشاهده شده است، ديگ كساني كه در علم قرائت كتاب نوشتهاند نيز به قرائت دوم توجه نكردهاند و اصلاً آن را ذكر نكردهاند كه دلالت بر كمي اعتبار آن قول دارد.
2. سوره نور، آيه 58: « يا ايها الذين امنوا ليستئذنكم الذين ملكت ايمانكم و الذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلوة الفجر و حين تضعون ثيابكم من الظهيرة و من بعد صلوة العشاء ثلاث عورات لكم...»
التيسير، ص163: ابوبكر و حمزة و الكسائي: «ثلاث مرّات» بالنصب و الباقون بالرفع.
براسلاس كتاب التيسير، به نظر ميرسد اين يك مورد جدي باشد و ظاهراً حفص بايد « ثلاث مرّات» و ديگري در «ثلاث عورات»، ميتوان گفت شايد در چاپ و يا در استنساخ نسخههاي كتاب التيسير اشتباهي رخ داده و اختلاف موجود درباره « ثلاث عورات»، براي « ثلاث مرات» ثبت شده است. مراجعه به ديگر كتب قرائت مطلب فوق را روشن ميسازد.
ـ النشر في القراءات العشر، ابن جذري، 2/333:
« و اختلفوا في (ثلاث عورات) فقرأ حمزة و الكسائي و خلف ابوبكر (ثلاث) بالنصب و قرأ الباقون بالرفع و اتفقوا علي النصب في قوله (ثلاث مرّات) المتقدم لوقوعه ظرفاً والله اعلم ...»
چنانكه ملاحظه ميشود ابن جذري اختلاف مذكور را درباره «ثلاث عورات» ميداند (البته با اضافه كردن خلف به آنچه ابوعمرو ذكر كرده است) و نصب « ثلاث مرّات» را مورد اتفاق همه قرّاء ميداند.
ـ الحجة في القراءات السبع، ابن خالويه/264:
« قوله تعالي: « ثلاث عورات»، يقرء بالرفع و النصب. فالحجة لمن رفع:أنه ابتدء فرفعه بالابتداء و الخبر (لكم) أورفعه لأنه خبر ابتداء محذوف، معناه هذه الأوقات ثلاث عورات لكم، و الحجة لمن نصب. أنه جعله بدلاً من قوله (ثلاث مرّات).
همانگونه كه ملاحظه ميشود اختلاف، فقط براي« ثلاث عورات» ذكر شده است.
ـ الكشف عن وجوه القراءات السبع، مكي ابن ابي طالب القيسي(355-437)،2/143:
« قوله: (ثلاث عورات)، قرأه ابوبكر و حمزة و الكسائي بالنصب، علي البدل من « ثلاث مرّات» علي تقدير اوقات ثلاث عورات، ليكون المبدل و المبدل منه وقتاً و قرأ الباقون بالرفع علي اضمار مبتدأ ...»
ـ حجةالقراءات ، عبدالرحمن بن صمد بن زنجلة/505.
مشاهده ميشود كه هيچ يك از قراء، از جمله حفص، در خواندن «ثلاث مرات»، به نصب اختلاف نكردهاند. پس مطلب التيسير را نميتوان پذيرفت و بايد حمل بر اشتباه كرد.
4. سوره روم آيه 54: « الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفاً و شبية يخلق ما يشاء و هو العليم القدير».
¬ـ التيسير/175،176:
« ابوبكر و حمزة « من ضعف» في ثلاثه بفتح الضاد و لذلك روي حفص عن عاصم فيهن غير انه ترك و اختار الضم اتباعاً منه لرواية حدثه بها الفضيل بن مزروق عن عطيه العولي عن عبدالله الضم اتباعاً منه لرواية حدّثه بها الفضيل بن مرزوق عن عطيع العولي عن عبدالله بن عمران النبي عليه السلام اقرأء ذلك بالضم و رد عليه بالفتح و اباه و عطيه يضعف و ما رواه حفص عن عاصم عن اعيته اصح و بالوجهين اخذ في روايته لا تابع عاصماً علي قراءته واو افق حفصاً علي اختياره و الباقون بضم الضاد فيهن ...»
ـ الكشف عن وجوه القراءات السبع، 2/186:
« قوله «من ضعف» قرأه ابوبكر و حمزة بفتح الضاد في ثلاثة مواضع في هذه السورة، و قد ذكر عن حفص (1/197) انه رواه عن عاصم و اختار الضم، الرواية قويت عنده و هو ما رواه ابن عمر قال: قرأت علي النبي « من ضُعف» يعني بالضم في الثلاثة: وروي عنه أنه قال: ما خالفت عاصماً في شيء مما قرأت به عليه الا في ضم هذه الثلاث كلمات و قرأ الباقون فيهن بالضم و هما كالفقر و الفُقر.»
ـ النشر، 2/345:
« و اختلفوا في « من ضعف» و « من بعد ضعف» و «ضعفا»، فقرأ عاصم و حمزة بفتح الضاد في الثلاثة واختلف عن حفص فروي عنه عبيد و عمرو أنه اختار فيها الضم خلافاُ لعاصم، للحديث الذي رواه عن الفضيل بن مرزوق عن عطيه العوفي عن ابن عمر مرفوعاً و روينا عنه من طرق أنه قال: ما خالت عاصماً في شيء من القرآن، الا في هذا الحرف و قد صح عنه الفتح الضم جميعاً فروي عنه عبيد و ابوالربيع الزاهراني و الفيل عن عمرو عنه الفتح رواية و روي عنه ابن هبيرة و القواس و زرعان عن عمر و عنه الضم اختياراً قال الحافظ ابوعمرو و اختياري في رواية حفص من طرق عمرو و عبيد الاخذ بالوجهين بالفتح والضم فأتابع بذلك عاصماً علي قراءته و اوافق به حفصاً علي اختياره.»
بنابراين به نظر اين بزرگان بايد در روايت او از عاصم بوده است، فقط همان مورد ذكر شده است زيرا بنابراين بوده كه قرائت قرآن به روايت حفص از عاصم ذكر شود نه اختيارات خود حفص كه مخالف عاصم است. با وجود اين در بعضي از قرآنهاي قديمي هر دو وجه بيان شده و گفته شده كه به هر دو وجه ميتوان «ضعف» را قرائت كرد و توجه به اين مطلب داشتهاند.
مواردي كه قرائت مذكور در قرآن متداول، فقط با روايت حفص مطابقت دارد، براساس ترتيب سورهها به شرح زير است. لازم به ذكر است كه در اين جمعآوري، حتي مواردي كه قرآن موجود فقط با روايت عاصم مطابقت دارد نيز گردآوري نشده است، زيرا ممكن است اين شبهه به وجود بيايد كه شايد در اينجا قرآن براساس روايت شعبة بن عياش از عاصم نوشته شده باشد.
بقره:
67: «هُزُواً» و «كفواً» بضم الزاء و الفاء من غير همزه ... « قالوا اتتخذنا هزواً...» و « لم يكن له كفواً احد ...» (اخلاص، 112/4)
آل عمران
57: حفص «فيوفّيهم» بالياء و الباقون بالنون « واما الذين امنوا و عملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم».
83: حفص و ابوعمرو «يبقون» بالياء ، حفص و « اليه يرجعون» بالياء و الباقون بالتاء فيهما « افغير دين الله يبغون و له أسلم من في السموات و الأرض طوعاً و كرهاً و اليه يرجعون».
157-158: ابن كثير و ابن عمرو و ابن عامر و ابوبكر، «متم» و «متّ» و «متنا» بضم الميم حيث وقع و تابعهم حفص علي الضم في هذين الحرفين خاصة في هذه السورة و الباقون بكسر الميم.
« ولئن قتلتم في سيبل الله أو متم لمغرةْ من الله و رحمة مخير مما يجمعون. ولئن متم أو قتلتم لإلي الله تحشرون»
« قالت يا ليتني متّ قبل هذا و كنت نسياً منسياً» ( مريم، 19/23)
« و يقول الانسان ائذا ما مت لسوف اخرج حيّاً»(مريم، 19/66)
« أفإن متَّ فهم الخالدون»( انبياء،21/34)
«ايعدكم انكم اذا متّم و كنتم تراباً و عظاماً إنكم مخرجون» ( مؤمنون، 23/35)
« ائذا متنا و كنا تراباً و عظاماً ...» ( مؤمنون، 23/82)،(صافات، 37/16و53)،(ق، 50/3) و (واقعه،56/47)
157: ... حفص «خير مما يجمعون» بالياء و الباقون بالتاء.
12: ابن كثير و ابن عامر و ابوبكر « يوصي بها» في الموضعتين (آيه 11و12) بفتح الصاد و تابعهم حفص علي الثاني فقط و الباقون بكسر الصاد فيها«فان كان له اخوة فلامه السدس من بعد وصية يوصي بها او دين. فإن كانو أكثرمن ذلك فهم شركاء في الثلث من بعد وصية يوصي بها أو دين غير مضار».
152: حفص« سوف يوتيهم أجورهم» بالياء، والباقون بالنون « و الذين امنوا بالله و رسله و لم يفرقوا بين احدٍ منهم اولئك سوف يؤتيهم أجورهم و كان الله غفوراً رحيماً»
مائده:
107: «من الذين استحق» بفتح التاء و الحاء و اذ ابتداأ كسر الالف و الباقون بضم التاء و الكسر الحاء و اذا ابتدءوا ضموا الالف ...« ... فاَخران يقومان مقامهما من الذين استحق عليهم الأوليان...».
128: حفص « و يوم يحشرهم» و هو الثاني من هذه السورة و الثاني من يونس و في سبأ «و يوم يحشرهم ثم يقول» بالياء في الكل وفي «ثم يقول» و الباقون بالنون. « و يوم يحشرهم جميعاً يا معشر الجن قد استكثرتم من الانس» (انعام، 6/128)
« و يوم يحشرهم كأن لم الّا ساعة من النهار»(يونس، 10/45)
«و يوم يحشرهم جميعاً ثم يقول للملائكة أهولاء اياكم كانوا يعبدون»(سبأ، 34/40)
اعراف:
117:حفض « تلقف ما » هنا و في طه و الشعراء باسكان اللام مخففاً و الباقون بفتح اللام مشدّداً. « و أوحينا الي موسي أن الق عصاك فاذا هي تلقف ما يأفكون» (اعراف، 7/117)
« واف ما في يمينك تلقف ما صنعوا... »(طه، 20/69)
« فالقي موسي عصاه فاذا هي تلقف ما يأفكون»( شعراء،26/45)
123: قنبل « قال فرعون امنتم به»، يبدل في حال الوصل من همزة الاستفهام واو المفتوحة و يمدّ بعدها مدة في تقدير الفين و قرأ في طه علي الخبر بهمزة و الف و قرأ في الشعراء علي الاستفهام بهمزة و مدة مطولة في تقدير الفين و حفص في الثلاثة بهمزة و الف علي الخبر ... .
« قال فرعون امنتم به قبل ان ءاذن لكم ... » (اعراف، 7/123)
« قال امنتم له قبل أن ءاذن لكم»(طه، 20/71)
« قال امنتم له قبل أن ءاذن لكم» (شعراء. 26/49).
164: حفص « قالوا معذرة» بالنصل و الباقون بالرفع « قالوا معذرةً الي ربكم و لعلهم يتقون» (در بخش ياءات): ياءاتها سبع: ... «معي بين اسرائيل» فتها حفص.
« قد جئتكم ببينة من ربكم فارسل معي بني اسرائيل» (اعراف، 7/105).
انفال:
18: الحرميان و ابوعمرو « موهن كيد» بفتح الواو و تشديد الهاء و الباقون باسكان الواو و تشديد الهاء و الباقون باسكان الواو ويخفض الهاء و حفص يترك التنوين و يخفف الدال من «كيد» علي الاضافة و الباقون ينونون و ينصبون الدال. « ذلكم و أن الله موهن كيد الكافرين»
توبه:
83: (در بخش ياءات): فيها ياءان: « معي ابداً» سكنها ابوبكر و حمزة و الكساني «معي عدواً»، فتحها حفص. « فقل لن تخرجوا معي أبداً و لن تقاتلوا معي عدواً».
يونس:
23: حفص « متي الحيوة الدنيا» بالنصب و الباقون بالرفع. « يا ايها الناس انما بغيكم علي انفسكم متاع الحيوة الدنيا ثم الينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون».
35: ابن كثير و ورش و ابن عامر « امّن لا يهدي » بفتح الياء و الهاء و تشديد الدال ... و حفص بفتح و الياء و كسر الهاء ... « أفمن يهدي الي الحق احق ان يتبع امّن لايهدي الّا ان يُهدي».
هود:
40: حفص « من كل زوجين اثنين» هنا و في المؤمنون بتنوين اللام و الباقون بغير تنوين. « قلنا فيها من كلٍ زوجين اثنين» (مؤمنون،23/27).
« فاسلك فيها من كلٍ زوجين اثنين»( مؤمنون،23/27).
يوسف:
5: حفص « يابُنيّ » هنا و في الصافات بفتح الياء و الباقون بكسرها.
« قال يا بني لا تقصص رؤياك علي اخوتك» ( يوسف، 12/5)
« فلما بلغ معه السغي قال يا بني اني اري في المنام...»( صافات، 37/120).
47: حفص « دأبا»بتحريك الهمزة و الباقون باسكانها. « قال تزرعون سبع سنين دأباً»
109. حفص « يوحي اليهم» هنا و في النحل و الاول من الأنبياء بالنون و كسر الحاء و الباقون بالياء ... « و ما ارسلنا من قبلك الّا رجالاً نوحي اليهم من اهل القري» (يوسف، 12/109)
« و ما ارسلنا من قبلك الّا رجالاً نوحي اليهم فسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون» ( نحل، 16/43؛ انبياء،21/7).
ابراهيم:
22: ( در قسمت ياءات) ياءاتها ثلاث: « و ما كان لي» فتحها حفص « و ما كان » عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لي»
نحل:
12: ابن عامر« و الشمس و القمر و النجوم مسخرات» بالرفع في الاربعة و حفص برفع « والنجوم» و « مسخرات» فقط ... « و سخر لكم اليل و النهار و الشمي و القمر و النجوم مسخرات بامره».
اسراء:
64: حفص «ورجلك» بكسر الجيم و الباقون باسكانها. « و أجلب عليهم بخيلك و رجلك».
كهف:
1: قراء حفص « عوجاً» يسكت علي الالف سكتة لطيفة من غير قطع و لا تنوين ثم يقول «قيماً» و كذلك كان يسكت مع مراد الوصل علي اللف ثاني يس في قوله عز وجل:
« من مرقدنا» ثم يقول «ران» و الباقون يصلون ذلك من غير سكت و يدغمون النون و اللام في المراد.
« الحمدلله الذي انزل علي عبده الكتاب و لم يحعل له عوجاً. قيماً لينذر بأساً شديداً ...»(كهف، 18/2،1)
« قالوا يا ولينا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن و صدق المرسلون» (يس، 36/52)
« وقيل من راق» (قيامة ، 75/27)
« كلا بل ران علي قلوفهم ما كانوا يكسبون» (مطففين، 83/14)
59: ابوبكر « لمهلكهم»و في النمل « مهلك اهله»بفتح الميم و الام و حفص بفتح الميم و كسر الام و الباقون بضم الميم و فتح اللام.
« و تلك القري اهلكناهم لما ظلموا و جعلنا لمهلكهم موعداً»
« ثم لنقولن لوليه ما شهدنا مهلك اهله و أنّ لصادقون» ( نمل، 16/49).
63: حفص «ما انسانيه الا»و في الفتح « عليه الله » بضم الهاء فيهما في الوصل و الباقون بكسرها. « و ما انسانيه الا الشيطان»
« و من اوفي بما عاهد عليه الله » ( فتح، 48/10).
( در قسمن ياءات) ياءاتها التسع: ... « معي صبراً» في الثلاثة ( آيات 67،72،75،سوره كهف) فتحهن حفص ... « انك لن تسطيع معي صبراً»
مريم:
25: جفص « تساقط عليك» بضم التاء و كسر القاف و تخفيف السين و حمزة بفتحها مع التخفيف و الباقون بفتحها مع التشديد. « و هزي اليك بجزعِ النخلة تساقط عليك رطباً جنياً».
112: حفص « قال ربي احكم » بالالف و الباقون بغير الف. « قال ربّ احكم بالحق»
ياءاتها اربع « من معي» (آيه 24) فتحها حفص، « هذا ذكر من معي و ذكر من قبلي ...»(انبياء، 21/24).
حج:
25: حفص « للناس سواء» بالنصب و الباقون بالرفع. « و المسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه و الباد».
نور:
9: حفص « و الخامسة أن غضب الله» بنصب التاء و الباقون برفعه و لا خلاف في الأول ( آيه 7)، « و الخاسمة أنَّ غضب الله عليها ان كان من الصادقين».
52: حفص « ويتقّه» باسكان القاف و الهاء في الوقف ساكنة با جماع. « ومن يطع الله ورسوله و يخش الله و يتقه فاولئك هم الفائزون».
فرقان:
19: حفص « فما تستطيعون » بالتاء و الباقون بالياء « فقد كذبوكم بما تقولون فما تستطيعون صرفاً و لا نصراً»
شعراء:
187: حفص « كسفاً » هنا و في سبأ (آيه 9) بفتح السين و الباقون باسكانها « فأسقط علينا كِسَفاً من السماء ان كنت من الصادقين».
( در قسمت ياءات) ياءاتها ثلث عشرة ياء: ... «ان معي ربي»( آيه 62) فتحها حفص ... «قال كلّا أنّ مَعِيِ ربّي سيهدين».
قصص:
32: حفص « من الرهب» بفتح الراء و اسكان الهاء و الحرميان و ابو عمرو بفتحها و الباقون بضم الرّاء و اسكان الهاء ...« اضمم اليك جناحك من الرهب ».
82: حفص « لخسف بنا» بفتح الخاء و السين و الباقون بضم الخاء و كسر السين. «لولا أن منَّ الله علينا لَخَسف بنا و يكأنّه لا يفلح الكافرون».
34: ( در قسمت ياءات) ياءاتها اثنتي عشرة ياء ... « معي ردءاً» فتحها حفص ( البته د رتفسير « مع ردءاً»نوشته شده كه با توجه به اينكه در بخس ياءات آمده است بايد اشتباه چاپي باشد. « فارسله مَعِيَ ردءاً يصدقني»
روم:
22: حفص « للعالمين »بكسراللام و الباقون بفتحها. «انّ في ذلك لآيات للعالمين»
لقمان:
13: ابن كثير « يا بنيّ لا تشرك» باسكان الياءو هو الاول و قنبل « يا بنيّ اقم الصلوة » ( آيه 17) باسكان الياء و هو الاخير و حفص فيهما و في الاوسط (آيه 16) بفتح الياء و البزي مثله في الاخير و الباقون بكسر الياء في الثلاثة. « و اذ قال لقمان لابنه و هو يقظه يا بُنيّ لا تشرك بالله ...»
« يا بُني انها ان تك مثقا حبة من خردل. يا بُنّي اقم الصلوة و أمر بالمعروف»( لقمان، 31/16-17).
احزاب:
13: حفص « لا مقام لكم» بضم الميم و الباقون بفتحها « و اذ قالت طائفةٌمنهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا».
ص:
33و69: ياءاتهاست : « ولي نعجة» و «ما كان لي من علم» فتحهما حفص ... « ان هذا اخي له تسع و تسعون نعجة ولي نعجةٌ واحدة ...»، « ما كان لِيَ من علم بالملإ الاعلي إذ يختصمون».
مؤمن:
37: حفص « فاطّلع» بنصب العين و الباقون برفعها. « اسباب السموات فاطّلع الي اله موسي».
زخرف:
53: قرأ حفص « بالغ» بغير تنوين« امره» بالخفض و الباقون بالتنوين و نصب « امره» « و من يتوكل علي الله فهو حسبه انَّ الله بالغ امرِهِ قد حقل الله لكل شيئٍ قدراً».
معارج:
16: حفص « نزاعة » بالنصب و الباقون بالرفع. « نزّاعة للشوي».
33: حفص « بشهاداتهم» بالالف علي الجمع و الباقون بغير الف. « و الذين هم بشهاداتهم قائمون».
مدثر:
5: قرا حفص : « و الرُّجز» بضم الراء و الباقون بكسرها. « والرُّجز فاهجُر».
قيامة:
37: حفص «من مني يمني» بالياء والباقون بالتاء « الم يك نطفة من مني يمني».
التطفيف( مطففين):
31: حفص « فكهين» هنا بغيرالف والباقون بالالف. « و اذا انقلبوا الي اهلهم انقلبوا فكهين»
4: قرأ حفص « كفواً» بضم الفاء و فتح الواو و من غير همزة ( قبلاً در سوره بقره ذكر شد).
چنانكه مشاهده شد، مورد خاصي را نميتوان مشاهده كرد كه اختلافي بين مصحف موجود و متداول ( لااقل در حال حاضر ) با قراءات عاصم به روايت حفص وجود داشته باشد.
لذا ميتوان گفت اصراري وجود داشته كه چاپ و نشر قرآن كريم بر مبتاني قراءات فوق صورت گرفته است و دليل متقن براي نظر مخالف پيدا نشده است.
اماعلت اين اصرار چيست و اين توجه به روايت حفص از عاصم از چه تاريخي آغاز شده است، مطلبي است كه از عهده اين مقال خارج است.